Published on Feb 10, 2019 للمزيد من الفيديوهات يرجى دعمكم للقناة بالاشتراك واللايك والكومنت وشكرا علي مشاهدتكم. شاهد مواضيع أخري تطرقنا إليها سابقا: متي أستعمل المضاد الحيوي في التهابات الحلق | التهابات الحلق الفيروسية و ا...
تشمل برامج التمويل القروض بدون ضمانات والمشاركة برأس المال الجريء. يقوم برنامج واعد بتمويل المشاريع الابتكارية كما يقوم بتقديم خدمات الارشاد والتدريب لبناء وتطوير خطة العمل. و أيضاً يقدم واعد المِنح الغير مستردة للمشاريع المحتضنة والتي قد تصل إلى 100 ألف ريال سعودي. يشارك برنامج واعد برأس المال الجريء في حصص استثمار مباشرة للمنشآت الباحثة عن شريك تجاري والمستوفية للشروط. كما يحتضن برنامج واعد التابع لشركة أرامكو السعودية المشاريع الواعدة لتنمو. ثانيا: حاضنات ومسرّعات الأعمال: برنامج بادر لحاضنات و مسرّعات التقنية يهدف البرنامج لدعم فرص مشاريع الأعمال التقنية، وتطوير ريادة الأعمال في المجال التقني. أطلق البرنامج عدة حاضنات أعمال في مناطق مختلفة من المملكة (الرياض وجدة والدمام وأبها والقصيم والطائف والمدينة المنورة). أطلق البرنامج مجموعة مسرعات أعمال تهدف لتطوير المشاريع التقنية لدخول السوق خلال 90 يوم عمل. كما أطلق البرنامج عدة مبادرات و برامج لاستقطاب المشاريع العالمية. يقوم بادر بتنظيم الفعاليات المختلفة و المعسكرات التدريبية المكثفة في عدة مناطق من المملكة العربية السعودية على مدار العام.
ومَن لم يَر أنها آية قرأها أولم يقرأها فصلاته صحيحة إلا أنَّ قراءتها سرًّا في الصلاة الجهرية أحوط وأكثر أجرًا. ومنشأ هذا الخلاف: أنَّ الفاتحة نزلت مرَّتين: مرّةً بالبسملة، ومرَّةً بدونها. والمقصود من البسملة هو التَّبرك بذكر اسم الله تعالى، والاستعانة به على التلاوة والصلاة؛ فلذا قراءتها أرجح من عدمها، وإنما نظرًا لحديثِ أنسٍ في "الموطأ" و"الصحيحين": أنَّه صَلَّى وراءَ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ووراء أبي بكر وعمر، فكانوا يسْتفتِحون الصلاة بـ ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ » = فإنَّ الاختيارَ: أنْ تُقرأَ البسملةُ سرًّا، ثم يُجهر بالقراءةِ في الصلاة الجهريَّة. بعد هذه المقدمة نشرح الآية الكريمة فنقول: شرح الكلمات في الآية: ﴿ اَلْحَمْدُ ﴾: "ال" فيها لاستغراق الجنس؛ أي: أن عامة ألفاظ الحمد وسائر كلمات الثناء والمحامد التي عرفها الناس وما لم يعرفوا منها هي لله تعالى، والله مستحقٌ لها جميعها. وفي الحديث: «اللهم لك الحمْدُ كما أنت أهلُه». والحمد: هو الوصف بالجميلِ الاختياري والمدحُ مثله إلَّا أنَّه يُفارقه فيكون بالجميل غير الاختياري كأن نحمد زيدًا فنقول: زيدٌ ذو خلق فاضلٍ، ونَمدَحُه فنقول: زيدٌ جميل الوجه معتدل القامة.